Sunday, July 25, 2010

صحيفة الاوبزرفر:"لا أتذكر الصراخ،بل أتذكر حجم الألم" ملف بالصور والفيديو عن ختان الاناث


تمضي جميلة إلى القول: "لا أتذكر الصراخ، بل أتذكر حجم الألم المثير للشفقة الذي شعرت به. أتذكر الدم الذي ساح في كل مكان، وأتذكر إحدى الخادمات عندما رأيتها حقيقة وهي تلتقط قطعة اللحم التي اقتطعوها للتو من جسدي. أتذكرها لأنها كانت تمسح الدم الذي كان في كل مكان."

من تفاصيل قصة جميلة ، ضمن قصص عدة أوردتها صحيفة الاوبزرفر البريطانية في الصفحة الاولي من طبعتها الإلكترونية، من خلال تقرير بعنوان "20 ألف فتاة في بريطانيا معرَّضات لخطر بتر أعضائهن التناسلية"، أعدته محررتها للشؤون الاجتماعية، تريسي مكفاي، تحقيق خاص يسلِّط الضوء علي "تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية" (Female Genital Cutting) واختصارها (FGC).وتنقل فيه المحررة عن مسؤولين وخبراء في الشرطة والصحة تحذيرهم بشأن العدد المتزايد لحالات ختان الإناث التي تُجرى في البلاد التي حظرت هكذا ممارسة منذ عام 1985

فضلا عن رابط فيديو يحتوي على مشاهد تحذِّر الصحيفة من أنها ستكون "محزنة ومثيرة للقلق"، يحتوي الفيديو علي تسجيل لتجارب بعض الفتيات أثناء اجراء عملية "تشويه الأعضاء التناسلية" أو "الختان"، وبعدها

وتنقل الصحيفة عن بعض الخبراء تقديراتهم بأن ما بين 500 و2000 تلميذة مدرسة في بريطانيا يواجهن خطر تعرضهن للختان خلال الصيف الحالي لوحده، إذ أن عائلاتهن تستغل العطلة المدرسية الصيفية لتنفيذ عملية "القطع" تلك، لطالما لا أحد يسأل عن سبب غياب الفتيات عن المدرسة في هذه الفترة.
رغم أن بريطانيا كانت قد حظرت أيضا في عام 2003 نقل الفتيات إلى خارج البلاد لإجراء عمليات الختان لهن هناك، تقول الأوبزيرفر إن لديها أدلة ملموسة على أن هذه الظاهرة لا تزال منتشرة في البلدان العربية والأفريقية والآسيوية

HTML clipboard

BBC Arabic

التحقيق علي صفحة الاوبزرفر الالكترونية أضغط

Sunday, July 11, 2010

دراسة مهمة عن :خطوط الفقر في القاهرة..تقديرات الحكومة والبنك الدولي مضللة



وفقاً لتقديرات برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (الموئل)، شكل سكان الحواضر في مصر خلال عام 2010 حوالي 40 مليون نسمة، أي نصف مجموع سكان البلاد البالغ عددهم 80 مليون نسمة. ويتوقع البرنامج أن يرتفع معدل التمدين بحلول عام 2025 إلى 59 بالمائة (أي 57 مليون نسمة من أصل مجموع السكان المتوقع أن يبلغ 96 مليون نسمة).

في دراستها "خطوط الفقر في القاهرة الكبري- تقليل الفقر وتشويه" ، والموجز عنها الذي نشر في مايو الماضي، رأت سارة صبري، من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بجامعة لندن، أن تقديرات الحكومة والبنك الدولي لمستويات الفقر بين سكان الحواضر في مصر مضللة "وأقل من الواقع بشكل كبير للغاية". وأضافت، استناداً إلى الأبحاث التي أجرتها من أجل دراستها الصادرة في مايو 2009، أن "فقراء المدن أكثر انتشاراً مما هو معتقد بشكل عام. فسكان المناطق العشوائية في تزايد سواء من حيث الأرقام المطلقة أو من حيث النسبة مقارنة ببقية سكان مدينة القاهرة".

وأوضحت سارة أن هناك الكثير من الجدل حول أساليب قياس الفقر على الصعيد العالمي بشكل عام وعلى صعيد مصر بشكل خاص لأن هذه المقاييس دائمة التغير وكثيراً ما تكون غير موضوعية وتميل لتطبيق معيار واحد يصلح للجميع، مثل العيش على أقل من دولار واحد في اليوم.

وأشارت إلى أن هناك ثلاثة أسباب رئيسية أدت إلى النظرة المقللة من الفقر في المناطق الحضرية في مصر المتركز بشكل كبير في العاصمة، وهي :"محدودية التعريف الحكومي للمناطق الحضرية" داخل الحدود المستمرة في التوسع لمحافظات القاهرة الخمس؛ استمرار الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في تقليل عد سكان الأحياء العشوائية الفقيرة بالقاهرة الكبرى نظراً للصعوبات اللوجستية والأمنية المرتبطة بمسح الأحياء الفقيرة الكبيرة؛ ولأن التكلفة الحقيقية للمواد الغذائية الأساسية والمواد غير الغذائية والخدمات العامة لسكان الأحياء الفقيرة أعلى بكثير من المعترف به عموماً "وبالتأكيد أعلى بكثير من التكاليف المفترضة لخطوط الفقر".

ووجدت الدراسة أنه بالنسبة للكثير من سكان الأحياء العشوائية الكبرى الثمانية الموجودة في القاهرة، لا يزال التعليم ضعيفاً ومعدلات سوء التغذية مرتفعة والظروف الصحية "تبعث على الأسى في كثير من الأحيان بسبب نقص فرص الحصول على الخدمات الأساسية". وأشارت إلى أن أساليب قياس الفقر الحالية تقيس تكلفة الاستهلاك اليومي الأدنى للسعرات الحرارية فقط ولا تهتم بما إذا كان الطعام مغذياً أم لا.


وجاء في الدراسة أن "مدى أنتشار سوء التغذية في المناطق الحضرية في مصر مؤكد من خلال تقديرات مسح 2005 الذي أفاد بأن حوالي 16 بالمائة من الأطفال يعانون من نقص الوزن. وهذا يوضح أن نسبة سوء التغذية بين الأطفال (16 بالمائة) أعلى بكثير من معدل فقر الدخل المسجل في المناطق الحضرية (5 بالمائة)".


واقترحت سارة في دراستها استخدام قياس للفقر يذهب إلى أبعد من الدخل وحده ليشمل الأبعاد العديدة للرفاه، مثل جودة السكن وإمكانية الوصول إلى البنية التحتية والخدمات الأساسية ونوعية عمل السكان. كما طالبت أيضاً بإجراء مسوحات أكثر شمولية لأحياء القاهرة العشوائية من أجل التأكد من حقيقة مستوى الفقر داخلها.

وأشارت الدراسة التي أعدتها سارة إلى أن خطر التقليل من الفقر الحضري يتمثل في عدم تمكين صناع القرار من معالجة القضايا التي تواجه هذا النمو السريع للسكان وتوفير التمويل اللازم.

لقراءة الدراسة بالانجليزية أضغط
لقراءة الموجز عنها أضغط
لقراءة باقي الموضوع أضغط

Saturday, July 10, 2010

من اهم العناوين اللي قريتها:الايدز في مصر يبدأ بممارسة الرجال الجنس مع الرجال

الايدز في مصر يبدأ بممارسة الرجال الجنس مع الرجال

كان من الشائع صعوبة وجود بيانات حول فيروس نقص المناعة الايدز،في منطقة الشرق الاوسط، الا أن ثمة دراسة جديدة صدرت أواخر يونيو الماضي ، في دولة الإمارات العربية المتحدة حاولت جمع جميع البيانات المتوفرة ..التفاصيل

العراق: حملة "تصحيح الحجاب"

في حملة جديدة من نوعها قامت جهة تطلق على نفسها مركز الكاظمية للمجتمع المدني أوآخر شهر يونيو من هذا العام بنشر حملة ماتسمى" تصحيح الحجاب"، بعض من الناشطات والناشطين في العراق يعتقدون بأن للحكومة دور في نشر العشرات من الإعلانات في شوارع منطقة الكاظمية تحت إسم دعم هذه الحملة، وقد حرصت هذه الجهة على تثبيت هذه الاعلانات بالقرب من مواقع السيطرة الأمنية المنتشرة في المدينة....التفاصيل

الصلة بين سرطان الثدي والتلوث البيئي

اعتُبرت في الماضي الشكوك حول إمكانية أن يسبّب التلوث البيئي سرطان الثدي هامشاً على الصعيد السياسي. ولكن في الأسابيع الأخيرة، وقّع المشرّعون الأميركيون ولجنة عمل رئاسية ومؤسسة سوزان ج. كومن للعلاج جميعاً عليها.

وقالت باريش من هيوليت، نيويورك، وهي جالية ذات أجور متوسطة فيها مجموعة كبيرة من حالات السرطان:" التلوث من هذه المصادر يمكن أن يشرح السرطان الذي قتل والدتي وابني والعديد من الجيران...التفاصيل


"كنت أظن أن القانون يحميني"

الولايات المتحدة: فشل ذريع في التصدي للاعتداءات الجنسية

في تقرير لها أكدت هيومن رايتس ووتش ويستند إلى بيانات تم جمعها من جميع أنحاء ولاية إلينويز، إن "الأغلبية العظمى من أدلة الـ DNA التي يتم جمعها من ضحايا الاغتصاب في إلينويز لا يمكن التأكيد بأنها خضعت للاختبار بالفعل". وانتهى التقرير إلى أن التأخر في اختبار الأدلة المادية التي يتم الحصول عليها من الضحايا، المعروفة بمصطلح "باقة الاغتصاب"، هو دليل على إخفاق قسم التحقيق الجنائي في إلينويز في التصدي على النحو الواجب لجرائم الاعتداء الجنسي...التفاصيل

إيران: إعدام سيدة بتهمة الزنا

أدانت منظمة هيومان رايتس ووتش ، حكم لقضاء الإيراني بإعدام السيدة سكينة محمدي آشتياني، البالغة من العمر 43 عاماً وأم لاثنين و قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن على القضاء الإيراني أن يتدخل لوقف إعدام السيدة المُدانة بالزنا، والتي سبق عقابها بالجلد على "علاقة غير مشروعة" تواجه خطر الموت رجماً بعد إدانتها الثانية في المحكمة بتهمة زنا المحصنة (المتزوجة)....التفاصيل

"أخذوني ولم يخبروني بشيء"

دراسة عن تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية في كردستان العراق

أصدرت منظمة هيومان رايتس ووتش ي تقريرجديد يوثق تجارب الفتيات الصغيرات والنساء اللاتي تعرضن لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، في كردستان العراق ،على خلفية تلقي رسائل متعارضة مربكة من بعض القيادات الدينية والعاملين بالرعاية الصحية بشأن مشروعية وسلامة هذه الممارسة. ويصف التقرير حالة الألم والخوف ...التفاصيل

الراديو لوقف تشوية الاعضاء التناسلية الانثوية

غالباً ما تتغيّب فتيات البدو في صحراء دانكيل في اثيوبيا عن المدرسة لاستخراج الماء وحمله.

ولكن في إحدى الجاليات التي تتمتّع بالاستقرار ترتاد الفتيات المدرسة وبدأت الأمّهات خلال العامين الماضيين بالانتباه إلى تحذيرات برامج الراديو حول عملية ختان ، يناضل مدير المدرسة في كورسوات الواقعة في منطقة العفر في اثيوبيا من أجل التوعية حول منافع تعليم الفتيات ومخاطر عملية ختان الإناث... التفاصيل


باكستان: الاجهاض عبر الهاتف بدلا من الزيت الساخن

بمبادرة من المنظمات النسوية الباكستانية ودعم من منظمة نساء على الأمواج الهولندية، تم ابتكار فكرة خدمة هاتفية في باكستان تساعد النساء على التخلص من الحمل غير المرغوب فيه من خلال اقراص عقار "ميسوبروستول" الذي ينهي الحمل، أثارت هذه الخدمة الكثير من الجدل باعتبار أن الإجهاض ممنوع في باكستان...التفاصيل


قريبا في الكويت: قانون لصالح خدم المنازل

بهدف تصحيح الأوضاع الخاطئة لخدم المنازل ،يصدر في الكويت قريبا قانون جديد ،للحد من التجاوزات التي يتعرضون لها، هذا ما تؤكده القائمة بأعمال مكتب منظمة الهجرة الدولية في الكويت ،ايمان عريقات، التي اشارت " أن نسبة التجاوزات لا يعتبر كبيرا، لكن هناك من الخدم من يعامل بطريقة غير إنسانية، وهو وضع لن يغيره إلا إصدار قانون يضمن حقوق هؤلاء....التفاصيل