Wednesday, December 31, 2008

خالد عبد الحميد ومالك والسماك وسلمي

تحديث
اتقبض دلوقتى علي رشا عزب صحفية الفجر

ومعاها ناس تانية

وعربية الترحيلات موجودة عند محطة مترو أحمد عرابي

القريبة من ميدان رمسيس

اتقبض علي خالد عبد الحميد وصبري السماك و


سلمي سعيد ومالك مصطفي


وغيرهم (معرفش أسمائهم) النهارد من ساعتين


اخر معلومة قبل قفل تليفوناتهم ان عربية الترحيلات


كانت متجهة الي شبرا علي الكورنيش

Wednesday, October 22, 2008

جريدة الدستور ..ضد ذوي اﻻحتياجات الخاصة

تحديث

تم ارسال خطاب بالبريد اﻻليكتروني الي

رئيس تحرير جريدة الدستور احتجاجا

علي الرسم الكاريكاتيري

وتفضل مشكورا عبر صديق بالرد و اﻻعتذار

بصفة شخصية ووعد بنشر بيان اعتذار من الجريدة عن

الرسم الكاريكاتيري

يوم اﻻربعاء القادم بالعدد اﻻسبوعي.



حاولت مشكورة جريدة الدستور في عددها اﻻسبوعي اليوم

الموافق 22 اكتوبر 2008

تنويرنا بحال العملية التعليمية خاصة خلال المرحلة اﻻعدادية

وافردت ملف صحفي مكون من تلات صفحات حتة واحدة

أعده الصحفي محمد توفيق

خلال الملف دللت الجريدة علي مدي تخلف وعقم المناهج

ومدي عجز وزارة التربية والتعليم علي وضع مناهج جيدة

وللتدليل أكتر علي مدي تخلف المناهج والوزارة

تم ارفاق صورة كاريكاتيرية بالملف لواضعي المناهج العقيمة بالوزارة

رأي رسام الجريدة العبقري وفلتة زمانه مخلوف

ان خير صورة يمكن ان تعبر عن واضعي المناهج هم ثلاث شخصيات

جميعهم من ذوي اﻻحتياجات الخاضة

اﻻول مبتور اليدين والثاني مقعد والثالث كفيف

تعلو وجوه جميعهم ابتسامة تدل علي العته والبلاهة والغباء

وكأن ذوي اﻻحتياجات الخاصة من فاقدي بعض الحواس أو اﻻعضاء هم

مثال علي التخلف والعجز وغير مؤهلين للابتكار او حتي العمل

بما ان فقد جزء معناه البلادة والغباء

ع العموم غير مستغرب علي ديسك واقع زي ديسك الدستور

Sunday, October 12, 2008

تضامنا مع ابيتاف

البت ايبي مدونتها اتعمل عليها هاك وكمان جوجل مطنشاها
انا لسه بحاول افهم التيتة بما انى لسه جاهلة مدونات لكن
ع العموم دا نص رسالة لجوجل عشان يرجعوا المدونة
المأسوف علي شبابها


We are a group of Egyptian bloggers really bothered by the blockage
of the two-year-old blog "Epitaph_87" ( http://www.epitaph-87.blogspot.com/)
along her gmail account (epitaph87@gmail.com), since October, 4th , 2008.
She has sent you her problem and requests on Google Help Center and
Blogger Support, but in vain. We wish that you'd help us retrieve that blog
and account and answer the requests of our fellow blogress, sending you from (epitaph_1987@hotmail.com)
, and hopefully ASAP!
Just for notice, we have published this problem on our blogs!!

Thank you!

Tuesday, May 13, 2008

قطيفة سودا


كثيرا ما كنت أقتحم ما أسميه أنا "مجلس العقلاء" تهكما علي مجلس القبيلة لمناقشة شيئا

ما،أقتحمه متذرعة بوجود جدتي، وأجلس بجوارها متمسحة بجلبابها الاسود القطيفة،


كقط ضال، سرعان ما تربت هي عليه بيدها الصلبة المعروقة، و تتابع بعينيها ما يردده

الرجال،فكانوا يتحدثون، ويصمتون أحيانا بأشارة منها، فكم أستمتعت بذلك ، منتبهة لكل

ما تقوله هي، متمنيةأن أصبح مثلها يوما، لكن ليس في هذا المجلس، أو هذه السن،
-
فأنا مقتنعة أنني سأقف عند سن "مارلين مونرو" – وحين شببت قليلا حاولت أن القي

بالكلمات مثلهم، فأثارهذا غضب البعض، واستحسنته هي، ودعتني لان اكمل ما

أريد أن أقوله، فتصاعدغضب الغاضبين، وصمت البعض الاخر، وتبادلوا النظرات

، ولمحت في عينيها هي نظرةالانتصار، والزهو، وبعد انتهاء المجلس، نبهتني

انها لم تتفق مع ما اقول ولكنهاأدعت حتي لا تأكلني السباع، محذرة انها

المرة الاخيرة التي أتدخل فيما لا يعنيني، لكنها سرعان ما تخلت عن رأيها

هذا في بعض المرات، التيأدعيت انا فيها التأدب و الاصرار، حتي أصبح تواجدي

معهم والادلاء برأي أمرامستساغا، وأي شئ أفعله خارجه أصبح امرا عاديا

، وهو ما خلق كثيرا من الحقد والغيرة لدي أخريات، وحاولت

بعض الاخريات التذرع بي لتحصل علي ما تريد، حتي انتهي المجلس من بيتنا

مرة والي الابد، فقد توفت الجدة، فلم أعد أنا اهتم، لكن لم استطع أن أخفي فرحي،

حين سأل عني البعض، وارسلوا في طلبي، توالت الاعتذارات بذرائع شتي
، فلم تكن هي هناك
.


Monday, March 17, 2008

زيزو في مركز الابداع



" في اطار ورشة" الذات والمدينة

يتم عرض اربعة افلام تسجيلية
كولونيا اخراج سها النقاش
شق اخراج ريم الغزي
171 اخراج ناجي اسماعيل
زيزو من اخراج احمد مجدي

يبدأ العرض في السابعة مساءا بمركز الابداع بدار الاوبرا

مبرووووك يا ابو حميد عقبال الروائي الطويل

Wednesday, March 12, 2008

Thursday, March 6, 2008

كلاكيت عرض تاني مرة

سيتم عرض افلام مدرسة السينما

مرة تانية في مكتبة البلد
يوم الجمعة 7مارس
الساعة 7 مساءا


الافلام التي سيتم عرضها


لون ازرق خفيف


مدخن
اخراج: أحمد مجدي




بحبك


Fragile

اخراج: محمد فتح الله



بعد ساعة

هنا وهناك
اخراج : منار كامل



Solid

7.5

اخراج : هيثم زكي



السيجارة تحت المكتب


1:59 2:00

اخراج عصام إسماعيل



عليك واحد


حياة
اخراج : حابي سعود


نينا
اخراج هاني مصطفي



اخيرا سيجارة

لمع لي
اخراج ريم نجيب



صامت


كل خطوة
اخراج ميشيل يوسف


مش فاهمة
اخراج : ماري سامي يوسف



الوان مـختلفة علي جناح فراشة
اخراج : لينا أسامة



بعرف ارسم


كان مرة زمان

اخراج: راندا أبو الدهب



المدربون :
كريم حنفي
محمد سمير
ابراهيم البطوط

Tuesday, February 26, 2008

عرض أفلام مدرسة السينما -جزويت القاهرة


الدعوة عامة

تقيم جمعية النهضة العلمية والثقافية الجزويت

عرض لأفلام مدرسة السنيما - روائية قصيرة

( بمسرح مدرسة العائلة المقدسة )

يوم السبت الاول من مارس 2008

الساعة السادسة والنصف مساءا

15شارع المهراني -الفجالة ، القاهرة


الافلام التي سيتم عرضها

لون ازرق خفيف


مدخن
اخراج: أحمد مجدي




بحبك


Fragile

اخراج: محمد فتح الله



بعد ساعة

هنا وهناك
اخراج : منار كامل



Solid

7.5

اخراج : هيثم زكي



السيجارة تحت المكتب


1:59 2:00

اخراج عصام إسماعيل



عليك واحد


حياة
اخراج : حابي سعود


نينا
اخراج هاني مصطفي



اخيرا سيجارة

لمع لي
اخراج ريم نجيب



صامت


كل خطوة
اخراج ميشيل يوسف


مش فاهمة
اخراج : ماري سامي يوسف



الوان مـختلفة علي جناح فراشة
اخراج : لينا أسامة



بعرف ارسم


كان مرة زمان

اخراج: راندا أبو الدهب



المدربون :
كريم حنفي
محمد سمير
ابراهيم البطوط




ملحوظة : هو دا اللي شاغلني وعشان كدا مفيش وقت للكتابة هنا للأسف مش اتخطفت زي ما بليفر اتمني، المدرسة بيشارك فيها 10طلاب شباب زي الورد بيحاولوا يعملوا حاجة وأول ما تشوفهم هتتخض هتفتكر نفسك واقف قدام وحدة كوماندوز جامدة جدا بس طيبين :)


تانيا: الدعوة للجميع خصوصا الأصدقاء اللي مش هلحق ابلغهم واللي هيقول اني مدعتهوش انتوا عارفين هعمل فيه ايه؟
شرفونا تجدوا ما يسركم :)


Saturday, February 2, 2008

اعتصام 300عامل في محطة كلية الزراعة

اعتصام 300 عامل


في محطة مترو كلية الزراعة


اتجاه شبرا

Tuesday, January 29, 2008

عن العضو العامل


صدرت رواية عضو عامل
للكاتب ماهر عبد الرحمن
التي تحكي عن قصة حياة محترف ثوري
مجنون عمر اهله ما كانوا يحلموا انه يدخل الجامعة

هتعجبكم

Wednesday, January 2, 2008

اتنين ..ابدا مش واحد



يصلها منه اول ايميل بعد ستة أشهر، يعتذر ويتأسف ويعتذر، ويخبرها علي استحياء ان توقعاتها صحيحة بشأن
فتاته، ترد بمرح مستفز، فيه شبهة الاحساس بالانتصار، يرد علي ردها بتحذير من السخرية والمرح الزائد ، يسألها عن الحياة هناك؟ مع من تعيش؟ أين تعمل؟ تجاوب دون تصنع، فقد تعلمت هناك أن تكون علي طبيعتها، وليذهب العالم نحو الجحيم، يعلن عصيانه علي أقامتها في بلد الخواجات، داخل شقة يسكنها كثيرا من الذكور، لا تهتم بالرد أو بمراسلته، يمر عام، ونصف عام.يسقط منها في الزحام ، يمر عاما اخر، وبضع شهور، يخبرها صديق انه قابله صدفة، لا تندهش، ولا تستنكر، لا شئ البتة.

تمر أياما قليلة، تتجه نحو الميدان الواسع ، فقد اتفقت مع صديق علي اللقاء، أمام جروبي، ينقسم وقتها بين النظر في الساعة ، والفرجة علي الناس، حتي تاهت في الميدان ، وفجأة يجذبها من ذراعها .
يتبادلون الاسئلة، والاخبار ثم أرقام التليفونات، وان يتقابلا في اليوم التالي.
يؤجل ثم يؤجل ،ثم يؤكد علي الموعد.
لماذا يخشي مقابلتها ثانية؟
يجلس متوترا علي كرسيه، ضلت كلمات النادل طريقها الي اذنيه، يخفي توتره، باشعال سيجاره، تتقاطع نظراته بين الساعة، والموبيل، رغم أنه ما يزال هناك وقت علي موعدهما، وهي بالتأكيد لن تضل طريقها، فهي من اختارت المكان، كثيرا ما تحسم هي الاختيارات.

أخيرا يراها تبحث بعينيها عنه ضمن رواد المقهي ، يقف، يلوح بيديه حتي تراه، يجلسان.. يمدح تسريحة شعرها، تواجهه انها لم تغيرها منذ سنوات، يذكرها انه كان اطول بالماضي، يحاول تجاهل علبة سجائرها، ويسأل عن أخبار صديقهما العربي، عملها القديم، والجديد، وما بينهما، تنطلق في الحكي دون توقف، تتذكر أيامهما الاولي، وتتجاهل نهايتها، يذكرها بلعب الكرة ، تذكره ب "البدلة" و"الكرافت"، وتلمح لغروره، يحكي لها عن حواء في حياته الماضية، يندهش من حياتها دون أدم .. مع كل جملة يؤكد لها انها تغيرت، تحملق في انتظار اجابة، شكلا أم موضوعا؟ للأفضل أم للأسواء؟ تصر انها كما كانت، ربما صارت أكثر عملية ، لكنها لم تتغير تماما.. يعاود سيرته الاولي بالشرح، علي اعتبار انها لا تفهم، يتمادي في نديته، يكيل لها ضربات ما تحت الحزام، تقيم هي حائط الصد القديم، لتدافع عن رأيها ، يتحول اللقاء لساحة حرب، يستسلم تحت وطأة ضرباتها المتوالية، يجفف عرقه الوهمي، يغير مجري الحديث.

يحكي لها عن لقائهما السابق ، أنه لم يكن مصادفة، فقد تقابل مع صديق ، وعرف منه أنها في الميدان، فأخذ الطريق جريا ، ليفاجئها ، علي أن يأتي الصديق بسيارته لاحقا، تبتسم ملء شفتيها، يسألها هل تذكرته يوما؟ تراوغ بأنها لا تنسي الاصدقاء، يحملق مكذبا، تضحك ..فيراها لحظة مناسبة لسؤالها لماذا أكتفيا في السابق بصداقتهما؟ ، أو هكذا أدعيا، ترد أن هذا لم يشغلها ، تدعي انها دائما تنظر الي الامام، وليس الي الماضي...

يصيبه الارتباك حين تنشغل عنه بالحديث مع صديق لها مر مصادفة، يشرد مع توالي الاشخاص حولها، يدقق النظر في الدائرة المحيطة بها، تبتسم له بين الحين والاخر، تنعم عليه بالتفاتة أثناء تنقل نظرها بين صديق واخر..يشعل سيجاره...تضيع كلماته بفعل الزحام، يشير لها بأنه سيتصل بها فيما بعد، تهز رأسها ، تواصل الامساك بزمام الدائر.. يغادر.. يبتعد عن المقهي
.. يلتفت نحو الحلقة.. تلمحه..يبتسم ...تلوح له .
:)