بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة الموافق
الخميس 3 مايو وبهدف جذب الانتباه لتراجع حريات الصحافة
أصدرت لجنة حماية الصحفيين تقريرها عن أحوال الصحفيين والصحافة
الصحف، وصلا الي حبس الصحفيين والتنكيل بهم، داخل السجون
فتم أعداد قائمة أسوأ "المتقهقرين" في الحريات الصحفية ومنهم
اثيوبيا وكوبا وروسيا ومصر وباكستان وتايلاند
ضمت مجموعة المتقهقرين خليطا من دول كانت منفتحة نسبيا، في السابق ثم تحولت بصفة مضطردة نحو القمع، مثل تايلاند والمغرب التي اعتبرت من الدول القيادية في مجال حرية الصحافة وأن تراجعت بشدة خلال السنوات الخمس الاخيرة وهناك دول أخرى مثل كوبا كانت معروفة منذ أمد بعيد بسجلها الضعيف في هذا المجال، ولكنها زادت قيودها على حرية الصحافة من خلال الاستخدام الشائع لسجن الصحفيين وطردهم ومضايقتهم.تم اعدادا الدراسة عن احوال الدراسة في نطاق جغرافي ضم أنحاء مختلفة من العالم
وفي مدي زمني تراوح مابين 2002 و2007
وتم تحديد طبيعة أوضاع الصحافة في قائمة الدول استنادا إلى مقارنة سبع فئات، وهي: الرقابة الحكومية، والمضايقات القضائية، الملاحقات القضائية بتهمة التشهير، حالات موت الصحفيين، الاعتداءات العنفية ضد الصحافة، حالات سجن الصحفيين، والتهديدات ضد الصحافة. فيما أستثنت اللجنة مناطق النزاعات الكبرى مثل العراق والصومال، والتي تفتقر إلى هياكل الحكم المعتادة ووسائل التغطية الإخبارية.
أما عن مصر فقد رصد التقرير عينة من الاحداث التي أصابت الحريات الصحفية
.المؤشرات: قام عملاء حكوميون بمهاجمة صحفيين أثناء تغطيتهم لتظاهرات احتجاجية. اختفى المحرر رضا هلال خلال عام 2003. صدر أول حكم بسجن صاحب مدونة على الإنترنت. تعرض المحرر الصحفي عبد الحليم قنديل للاختطاف في عام 2004 وتم الاعتداء عليه.
حقيقة رئيسية: تقول المنظمة المصرية لحقوق الإنسان إنه تم رفع 85 قضية جنائية ضد الصحافة خلال الفترة بين عام 2004 و 2006.
المفوض الأوروبي المكلف شؤون التنمية: لا تنمية مستدامة في العالم بدون ديمقراطية تحمي حرية الصحافة
5 comments:
أعتقد أنه يوما بعد يوم بات نظامنا الميمون (ومعه بضعة أنظمة هطلة أخرى في العالم) يتعرى قطعة قطعة فيما يتعلق بحقوق التعبير والتفكير والفضيحة أن النظام بلغ حدا من الفجر جعله لا يستحي من استربتيزه المناهض للحقوق والحريات في بجاحة لا مثيل لها... ومن الواضح أن النتيجة الحتمية (من قراءات التاريخ ومن معطيات الواقع المعاصر) ستكون فوضى عارمة وسقوطا مروعا لكل هياكل المنظومة وأبنيتها الخربة... فهل لا يزال هناك أي عقلاء قد تبقوا داخل هذه المنظومة يحاولوا منع وقوع هذا السقوط النهائي والانهيار الكارثي؟ أشك كثيرا
و هي باقي دي؟
ما كل شيء في مصر في النازل
اعتقد ان خلاص ورقة التوت وقعت و من زمان لكن ربما كنا كالقطط العمياء لكن يجب ان نكون الان ذوي عيون حادة البصر
نري ما يعتقدون اننا لا نراه
اللي فات ذو النون المصري
انا معنديش رد علي كلامكم الا ان اكيد بتفق معاه
nice post, it's really interesting for me today, thx
Post a Comment