Saturday, May 5, 2007

الف تحية لعمال بورسعيد: ضرب وتعديب وكل اللى نفسهم فيه




معنديش تعليق علي الصور غير
ان دا عامل مصري من بورسعيد

اسمه عبد الرحمن ودي نتيجة تعديبه

عبد الرحمن محتاج محامي ياخد حقه
والله اعلم بخصوص علاجه

التفاصيل وباقي الصور علي مدونة

تامر مبروك
اللي كان معتصم مع العمال ومحجوز معاهم ف المستشفي
يا تري هنقدر نعمل ايه عشان عبد الرحمن حقه ميضعش؟
في انتظار اقتراحاتكم
وتضامنكم
و خلي محاكمة
واللي بكره جلستها
مثال علي ان الظلم له اخر

2 comments:

Anonymous said...

مرة أخرى تفجرت أزمة الأجور داخل صحيفة الدستور التي أصبحت جريدة يومية ، فقد فوجئت الغالبية العظمي من الصحفيين بالدستور بخصومات هائلة ورواتب متدنية للغاية ، وأن الشريحة العليا من المحررين لم يزيد مرتبها عن 500 جنيه شهريًا ، أما بقية المحررين فقد تراوحت أجورهم بين 100 إلى 400 جنيه ، واستقرت معظم أجور المحررين في حدود 200 إلى 300 جنيه ، وهو ما يعني أن الخبر أو التقرير أو الموضوع الصحفي الواحد لم يتخط مقابله عشرة جنيهات وأحيانًا أقل ، وذلك بالإضافة إلى بعض الصحفيين والكتاب الذين لم يتسلموا أي مرتبات إطلاقًا ، ولم يحاسب الصحفيون على مقالاتهم في الأعداد الأسبوعية ، علما بأن الأرقام الآنفة الذكر كان أغلب الصحفيين يحصلون عليها وعلى أفضل منها قبل أن تتحول الدستور إلى جريدة يومية .
وقد أعلن صحفيو الدستور اليومي احتجاجهم وامتنع معظمهم عن استلام أجورهم منذ 3 أيام ، وطالبوا بتحسين الأجور ووضع حد أدنى للمرتبات بالجريدة ، وتجاهلتهم الإدارة في البداية ثم حاولت احتواء الموقف بعد ذلك من خلال وعد بزيادة الأجور بمبلغ 100 جنيه شهريًا فقط لا غير !، أما المصورون الصحفيون ورسامو الصفحات بالجريدة فقد اكتشفوا أن المصروف لهم لا يزيد عن نصف اجورهم المتفق عليها ، وهو ما أثار غضبهم خاصة أنهم والمحررين بالجريدة يدفعون مبالغ كبيرة للبوفيه ثمن مشروباتهم لأن إدارة الجريدة قامت بتأجير البوفيه مقابل إيجار شهري مما رفع من سعر المشروبات حيث يدفع الصحفيون أسعارا مماثلة لأسعار المشروبات في المقاهي العادية ، وهو ما يزيد من سخطهم حيث يعملون في ظروف شديدة الصعوبة ، ولم تقم الجريدة حتى الآن بتركيب أجهزة تكييف أو حتى مراوح للصحفيين في المكاتب مما يضعهم في معاناة شديدة مع اقتراب الصيف .
يذكر أن الزيادات في الأجور اقتصرت على مجموعة ضيقة جدًا من الصحفيين في إدارة تحرير الجريدة وهم الذين زادت أجورهم زيادات كبيرة تقدر بآلاف الجنيهات ومنهم المدير الفني للجريدة وطبعًا رئيس التحرير، وقد أعلن ابراهيم عيسى الذي يمتلك أسهما في جريدتي الدستور وصوت الأمة عن انزعاجه من الصحفيين الذين لم يتسلموا أجورهم خاصة وأن منهم رؤساء أقسام بالجريدة ، وتأتي تلك المشكلة على الرغم من المبيعات الجيدة التي يحققها الدستور اليومي .
يذكر أن جريدة المصري اليوم المنافسة للدستور كانت قد أعلنت عن زيادة مرتبات محرريها قبل اصدار الدستور اليومي بأسابيع قليلة ، ووضعت حدًا أدنى لأجور المحررين 700 جنيه .

zenzana said...

هل معني دا اننا ممكن نلاقي اضراب عن العمل ف الدستور قريب؟
تحياتي