Wednesday, January 31, 2007

تنسيقات امنية بين وزارات المقاشات العربية : بسبب كريم و بندر جيت المسقطي ممنوع من دخول مصر



تحديث2
تم ترحيل المسقطي الى البحرين بعد ظهر اليوم، ومنعه من دخول مصر، لذلك
بيانا أدانت فيه ترحيل المسقطي،ومنعه من دخول البلاد

تحديث1

كثف البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان،و منظمات اخري، اتصالاتهم مع امن
الدولة للسماح للمسقطي بدخول البلاد خاصة وان البرنامج سبق وان عرض اسماء المشاركين علي
أمن الدولة ولم تبد السلطات اعتراض علي قائمة المشاركين بما فيهم المسقطي،في الوقت
نفسه منع المسقطي من استخدام هاتفه الشخصي،وابلغته السلطات
عن عزمها إعادته إلى البحرين اليوم بذريعة عدم جواز إصدار تأشيرة الدخول
الخاصة به بسبب وجود تشابه في الأسماء بين اسمه و اسم أخر.

اما الندوة التى كان من المقرر مشاركة المسقطي فيها،ممثلا لجمعية شباب
البحرين لحقوق الانسان، هي أول لقاء يعقد حول الأدوار و المسئوليات
المنوطة بالشباب العربي و التزامات المجتمع المدني و الحكومات تجاه قضاياهم,
كما تهدف الندوة أيضا إلى عرض فكرة تأسيس شبكة تكامل الشبابية
العربية لدعم قضايا الشباب و شرح دور و مسئوليات الشبكة في الوطن
العربي و كيفية مساهمة الشباب في تفعيل ذلك الدور. فضلا عن مشاركة
المسقطي في الاعمال التحضيرية لمؤتمر الاصلاح العربي بمكتبة الاسكندرية،
والذي سيعقد في مارس القادم، تحت رعاية سوزان مبارك!!



المسقطي لمن لا يعرف شاب في التاسعة عشر من عمره

استطاع تأسيس جمعية وطنية للشباب من اجل الدفاع عن حقوق الانسان


ومحاربة الفساد بالبحرين، و معروف بنشاطاته المعارضة بين شباب العالم العربي

قامت السلطات المصرية، بمطار القاهرة الدولي، اليوم 31 يناير في الثانية صباحا
بمنع الباحث والناشط في مجال حقوق الانسان محمد المسقطي رئيس جمعية شباب البحرين لحقوق الانسان،
من دخول مصر، وتم احتجاز المسقطي في مطار القاهرة الدولي لترحيله الي البحرين في
الثالثة من عصر اليوم، وذلك لدوره في نشر تقرير"بندر جيت" المتورط بها بعض من الصحفيين المصريين
وكذلك لتظاهره امام السفارة المصرية بالبحرين، تضامنا مع المدون والسجين كريم عامر
وكان من المقرر حضورالمسقطي اليوم لندوة "دور الشباب في دعم الحريات والديمقراطية " الســ4ـاعة
عصراً بمقر جمعية الصعيد بالقاهرة . والتى ينظمها كل من جمعية شباب البحرين و
البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان وممثلي لشبكة تكامل
الشبابية العربية-(مصر)، ولا يزال المسقطي في المطار....

5 comments:

yasser_auf said...

صباح الفل يا موزتي العزيزة ما قبل و ما بعد الحادث

الحمد الله ان السلطات المصرية طلعت بتفكر و طلع عندها دم و مدخلتش
محمد المسقطي البلد و رجعوة تاني

الحمد الله

و منعونا من الدخول في مهاترات دبلوماسية مع دولة البحرين لانة ببساطة لو كان دخل البلد و اتعكش في اي لجنة او و هو قاعد علي قهوة و دخل قسم شرطة اي قسم او نقطة مرور حتي في مصر كلها .. و كان اتعمل فية زي عماد الكبير او اي واحد او واحدة من الي شفناهم علي الموبيلات
كان حيعملنا كارثة و مشكلة دبلوماسية غير السياح بقي عند حقوق الانسان و احنا موش ناقصين

و بما ان الداخلية ادري بحميرها و خوفا علي مركزها و هيبتها امام العالم العربي عامتا و الغربي خاصة و خوفا من اي حمار تاخدة العنجهية و يعمل فيها 10 رجالة لمجرد ان كدة بيوجب مع رئيسة و رئيسة بيوجب مع مديرة و مديرة بيوجب مع وزيرة ووزيرة بيوجب مع رئيس الوزراء

وصلا الي حسب توجيهات السيد الرئيس و طبعا لو حصلت كارثة حيلبسها عسكري او
غفير و كل الي فوق دول حيسحبوا كلامهم

قالوا بلاها ندخلة البلد من اساسة
يعني هو حيشوف اية جوة ... يشوفها موبيلات بقي... محدش كان قالة يجي

عموما بجد مشكورين المسؤلين انهم مدخلهوش علشان كان يا حبة عين امة حيتسحل عندنا لو دخلها علي رجلية كان حيطلع متشال علي نقالة دة لو طلع و طبعا عارفة اية الي حيكون بيوجعة

Anonymous said...

المسقطى و المعادلة الصعبة
المسقطى لمن لا يعرفه شاب من البحرين يبلغ من العمر 19 عاما فقط، نجح فى أن يؤسس جمعية وطنية للشباب و حقوق الإنسان، و أستطاع أن يمد نشاط هذه الجمعية إلى كل أنحاء الوطن العربى تقريبا. و من ثم فلديه معرفة بقائمة طويلة من البشر فى العالم العربى ، أغلبهم من الشباب ، و الشباب المتحمس و الراغب فى التغيير. يعرف محمد المسقطى "فتيات" من السعودية يحلمن أيضا بالتغيير و يمتلكن رؤى. و يعرف شباب من فلسطين لم تحطمه الآلة العسكرية الإسرائيلية. محمد المسقطى نموذج "لم نألفه" من سكان الخليج العربى ، ليس لأن الخليج العربى مكان لا ينتج مواهب ، و لكننا رسخنا فى أذهاننا صورة للرجل الخليجي على أنه "زير نساء" يمتهن كرامة النساء (و بالطبع فنحن المصريين لسنا هكذا ، و قطعا نحترم النساء)، أما عن نساء الخليج فهن فاسدات و تافهات و يبحثن عن الموضة. أظن أن المسقطى قد حاول من ناحيته و بشكل غير مباشر أن يغير من هذا التنميط ، عن طريق التنقل و الارتحال و مقابلة هذا وذاك ، لكن مشكلة المسقطى أنه حاول أن يحارب الفساد فى بلاده ، و ذلك عن طريق استثمار من تحصل عليه من معرفة، و أظن أن مصر قدمت للمسقطى المعرفة أيضا. و لكنها قدمت شيئا آخرا ، قدمت مجموعة من الصحفيين الفاسدين الذين ذهبوا للبحرين فى معادلة الفلوس مقابل الضمير و من ثم كانت فضيحة البندر و التى أشارت إلى تورط مجموعة من الصحفيين المصريين بشكل غير أخلاقى لتقديم تغطيات صحفية تخدم المصالح المباشرة لبعض الشخصيات المهمة فى البحرين ، كما أن مصر ة الحمد لله قد أرسلت 10 من رؤساء الصحف القومية و المستقلة لمقابلة جلالة ملك البحرين حمد بن عيسى، و بالتأكيد أكلوا و شربوا من المحمر و المشمر و المكمر و الصوانى. و مقابل ذلك تخلى هؤلاء الصحفيين (أذكر منهم الصحفى اللامع جدا مجدى الجلاد "أشطر واحد فى الرقص على السلالم ، و كذلك المجاهد العظيم بلدياتى "مصطفى بكرى" الرجل الوطنى الغيور و لكنه فى نفس الوقت مؤيد لمبارك و للأجهزة الأمنية". ربما يتم الإفراج عن المسقطى ، البحرينى المختلف ، الذى لم يأت إلى مصر ليجلس مع رؤساء التحرير المصريين لكنه جاء ليتحدث عن الشباب ودور الشباب ، و الحمد لله لدينا مجلس قومى للشباب ، و برامج للشباب ، و كوتا للشباب. إذا لا توجد أى خطورة فى أن المسقطى سيهدد أمن بلادنا ،، لكنه ربما يهدد البعض من الذين تغزلوا فى طاغية البحرين.
أحمد زكي عثمان

zenzana said...

ياسر يا مز مرحلة ما بعد المقشات اقرا تعليق احمد

Anonymous said...

يبقى أنتا أكيد أكيد فى مصر"

ده كان أول ما نطق به لسانى تعليقا على ماحدث لصديقى محمد مسقطى وأنا إللى كنت متضايق وحزين لأنى مش هقدر أنزل القاهرة لمتابعة وحضور الندوة ولقاء مسقطى والباقين وحزنى ازداد أكتر وأكتر لما عرفت بالموقف الخسيس اللى مارسته السلطات المصرية ضده خصوصا وأن ده مش مجرد صدفة ولا حصل مع مسقطى وبس لا ده حصل مع ناس كتير قبل كده وكان أبلغ دليل على كده اللى حصل مع جورج جلاوى عضو مجلس العموم البريطانى والقيادى البارز بحزب العمال وأحد المناهضين للحرب الأمريكية على العراق والمدافعين عن القضايا الفلسطينية والعربية والرافضين لأنظمة الأستبداد العربية يعنى المفروض انه ينال منا كل الأحترام وينال كرم الضيافة لكن السلطات تعمدت أهانته وامتهان كرامته وكان واجب على جميع المصريين الأعتذار لجلاوى زى ما واجب علينا أننا نعتذر لمسقطى ونقوله أحنا أسفين البيت مش بيتك ولا حتى بيتنا ومقولة أن مصر دى مش عزبة حد مقولة خاطئة بكررلك مرة تانية أسفى وأسفنا كلنا يا مسقطى وأما السلطات اللى حرمتك من دخول العزبة قصدى مصر فبقولهم ووصيهم أنهم يزودوا كرم الضيافة حبتيين للأمريكان والصهاينة وتتفتحلهم قاعات كبار الزوار ويستقبلهم كبار المسؤليين علشان يتأكدوا أنهم أكيد أكيد فى مصر
محمد فاضل

tota said...

راندا
لما المسقطى يكون فى مصر البلد اللى لا تحتلام حقوق الانسان المصرى فكيف لها ان تحترم حقوق اى انسان عربى
يمكن لو كان معاه بسبور امريكى او حاجة تانية غير عربى مكنش اتهان فى مصر ويمكن لو كان صوته منافق كان زمانه نازل فى الفور سيزون

يمكن اللى بيحاول يقول كلمة حق تحمى الانسان فى الزمن ده بيكون مصيره كده فى المقهورة مصر

حاجة تسد النفس فعلا

تحياتى ليكى ولكل من اوضح صورة المسقطى لمن لا يعرفه مثلنا

تحياتى